لا تخلو الحياة من المواقف والأحداث الجميلة فالحياة بين نقيضين الضحك والبكاء والتبسم واللأواء
وسوف أكتب لكم بعض المواقف الطريفة ..................
المــــــــــــواقف الأول ....
تقـــــــــــــــــول أم ألــــــــــــــــــــــــــــماس ....... عن أطرف موقف مربها عندما دخلت علينا معلمة رياضيات وكنا نتحدث مع بعضنا البعض ولم ننتبة إليها فكتبت العنوان على السبورة ولازال الفصل يضج بالحديث فقالت بصوت عال يابنات راح نبدأ العــــــــــــــــــــــــــــــرس
تقصــــــــــــــــــــــــــــــد الـــــــــــــدرس هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
المـــــــــــــــوقف الـــــــــــــــــــــــــــــــثاني ...........................................
تقـــــــــــــول أم خـــــديجة ....... كــــــــــنت معـــــــــزومة على حفل عشاء فأخذت ابنتي الصغيرة معي فجلسنا حول الـــــــبوفيه وظنت أنه مطعم وقالت بصـــــــــــــوت مرتـــــفع الأكــــــــل بفــــــــلوس وإلا بـــــــــلاش !!!!!! فضحكوا عليها الحـــــــــاضرات هههههههههههههه
المـــــــــــــوقف الثــــــــــالث ................................
تقول عجبا ........... اتفقنا أنا وزميلاتي أن نجتمع عند إحداهن بعد العطلة وذلك لاشتياقنا لرؤية بعضنا فاجتمعنا وكنت دائما أكثر واحدة تتأثر للفـــــــــــــراق فأحببت أن أخرج أول واحدة من الزيارة وذهبت وأنا ما سكة نفسي وقمت ألوح لهن بيدي وأنا أرتجف فلم ألبث أن سقطت من الدرج وكانت أحـــــــــــلى لحظة وداع
الموقــــــــــف الــــــــرابع ..............................
أم مازن ....... في إحدى المرات كنت في حديقة الحيوانات في ماليزيا وكان هناك عدد من طالبات مدرسة إسلامية يقمن برحلة للحديقة وعددهن حوالي العشرين ومحجبات فلما شاهدنني بعباءتي طلبن التصوير معي لأني من بلاد الحرمين أي قدوة في نظرهن وكنت في موقف محرج لا أحسد عليه وأنا بالوسط وهن حولي أمام الناس وكأنني بطلـــــــــة مشـــــــــــــهورة
المــــــــــــــوقف الخـــــــــــــامس ....................
مسدود على غير العـــــــــــــــادة
تقول أم لينا ................. عن موقف حصل لإحدى قريباتها كانت العادة أن ينام الأب على الجهة اليسرى من السرير وطفلة على اليمين وزوجته في الوسط تبدلت أماكن الأب وابنه ذات ليلة فنام الأب على يمين السرير والطفل على اليسار وفي الليل قام الطفل وهو يصرخ صراخاً شديداً وكان مريضاً فأخذت أمه الرضاعة وحشرتها في فمه الحقيقة أن الرضاعة لم تنحشر بل إن الأم أحست بمقاومة شديدة ثم بشيء يدفعها ويصيح في وجهها فتــــــــــــحت الأم عينيها ياإلــــــــــــــــــــــــــهي لقد أعطت زوجها الرضاعة بدلاً عن ابنها تخيلوا منظر الحــــــــــــــليب على وجــــــــــه الـــــــــــــــزوج................